ميسي والأرجنتين- أسطورة تتوهج في كأس العالم وتخلد في الذاكرة
المؤلف: كتب: عبدالعزيز النهدي abdullazizNahdi@10.08.2025

لا شك أن التاريخ الرياضي مدين بإنصاف عمالقته الأسطوريين في خاتمة مسيرتهم، مهما اشتدت الصعاب، ومهما تركت الأيام بصماتها على وجوههم، وعكرت الهزائم انتصاراتهم السابقة.
ليونيل ميسي، وجد أخيراً الجزء الناقص الذي يجعله نجماً متكاملاً، ويعزز مكانته الأسطورية، ويضمن له الخلود في قلوب أمته، بل وفي الذاكرة العالمية جمعاء.
كأس العالم، ابتسم أخيراً لميسي بعد سنوات من الترقب، وتحالف معه ومع الشعب الأرجنتيني بعد طول جفاء.. فوز تاريخي في أروع نهائي لكأس العالم على مدى 92 عاماً، بل في أروع نهائي شهدته جميع الرياضات على مر العصور!
لقد ألف العالم الأسطورة ميسي، بفضل موهبته الكروية الفذة، والقدوة الرياضية الاستثنائية التي ألهمت أجيالاً، وبالمستوى الراقي الذي وصل إليه في كرة القدم على مدى 16 عاماً بكل عزيمة وإصرار، وشغف متجدد في كل موسم رياضي.
ميسي انضم اليوم إلى قافلة الأساطير الخالدة، أمثال مارادونا وبيليه وزيدان والظاهرة رونالدو ومايكل جوردن وبيب روث وجيم براون وإيرتون سينا، ونخبة قليلة من الأساطير الذين سيبقون محفورين في ذاكرة الرياضة إلى الأبد.
لقد حقق ميسي الخلود في ذاكرة شعبه.. والأرجنتين، استعادت أمجادها الكروية ونجمتها الثالثة في كأس العالم بفضل ميسي، وبفضل أحلامه التي أشعلت الحماس في بيونس آيرس.
ليونيل ميسي، وجد أخيراً الجزء الناقص الذي يجعله نجماً متكاملاً، ويعزز مكانته الأسطورية، ويضمن له الخلود في قلوب أمته، بل وفي الذاكرة العالمية جمعاء.
كأس العالم، ابتسم أخيراً لميسي بعد سنوات من الترقب، وتحالف معه ومع الشعب الأرجنتيني بعد طول جفاء.. فوز تاريخي في أروع نهائي لكأس العالم على مدى 92 عاماً، بل في أروع نهائي شهدته جميع الرياضات على مر العصور!
لقد ألف العالم الأسطورة ميسي، بفضل موهبته الكروية الفذة، والقدوة الرياضية الاستثنائية التي ألهمت أجيالاً، وبالمستوى الراقي الذي وصل إليه في كرة القدم على مدى 16 عاماً بكل عزيمة وإصرار، وشغف متجدد في كل موسم رياضي.
ميسي انضم اليوم إلى قافلة الأساطير الخالدة، أمثال مارادونا وبيليه وزيدان والظاهرة رونالدو ومايكل جوردن وبيب روث وجيم براون وإيرتون سينا، ونخبة قليلة من الأساطير الذين سيبقون محفورين في ذاكرة الرياضة إلى الأبد.
لقد حقق ميسي الخلود في ذاكرة شعبه.. والأرجنتين، استعادت أمجادها الكروية ونجمتها الثالثة في كأس العالم بفضل ميسي، وبفضل أحلامه التي أشعلت الحماس في بيونس آيرس.